يمكن أن يستمر النزف، والمغص، والتشنج لفترة أطول من الفترة التي يحتاجها الإجهاض الجراحي.
العديد من الأنظمة الطبية تشدد على أهمية الرعاية الصحية المبكرة والمشورة الطبية للمرأة قبل اتخاذ قرار بإجهاض.
تتوفر أنواع مختلفة من حبوب الإجهاض في الصيدليات، وتعتمد الاختيارات على الظروف الفردية والتفضيلات الطبية. تقوم هذه الحبوب بإيقاف نمو الجنين وتساعد في إجراء عملية الإجهاض بشكل طبيعي دون الحاجة إلى إجراء جراحي.
الميزوبروستول هو جزء أساسي من الكثير من البروتوكولات الطبية للإجهاض الطبي، حيث يساعد في إكمال عملية الإجهاض بشكل فعال.
عادة ما تهدأ هذه الآثار الجانبية في غضون ساعات قليلة إلى أيام بعد تناول الدواء.
ترجع فترة التبويض لطبيعتها بعد مرور سبعة أيام وقد تصل إلى عشرة أيام على عملية تسقيط الحمل.
ويرتبط استخدام الميفيبريستون مع الميسوبروستول أيضًا بانخفاض خطر الحاجة إلى إجراء عملية جراحية لإكمال العلاج، وذلك مقارنةً باستخدام الميسوبروستول وحده.
الإجهاض الناقص. يحدث ذلك عند خروج أنسجة الحمل ولكن يبقى بعضها في الرحم.
ما هي الأمور المتوقعة بعد إعطاء حبوب الإجهاض ميزوبريستول؟
يجب على الأفراد أن يكونوا على دراية read more بالتشريعات المحلية والوظائف القانونية لتحديد إمكانية الإجهاض في هذه المرحلة.
واستشيري اختصاصي الرعاية الصحية بشأن الوقت المناسب لمحاولة الحمل مرة أخرى.
اسألي فريق الرعاية الصحية عما إذا كان يجب عليكِ تأجيل أي رحلات خططتِ لها.
يمكن أن تكون الأسباب المؤدية للاجهاض الفوري متنوعة وتشمل:
وعندما تتحدث فرقنا إلى النساء اللواتي يقررن الخضوع إلى الإجهاض، نستمع في الكثير من الأحيان إلى قصصهم الشخصية.